الأربعاء 30 أكتوبر 2024

على من تجب رعاية الوالدة المسنة أبنائها الذكور أم الإناث؟ الافتاء تجيب

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

من المسؤول عن رعاية الأم أو الابن أو الابنة؟ تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا جاء فيه: "من المسؤول عن نفقة الأم أو الابن أو الابنة ، علما أن الفتى متحيز على الفتاة ويريد إجبارها على ذلك". ؟ ".

 وأجاب الشيخ عبد الله 

العجمي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية على السؤال قائلاً: إذا كانت الفتاة متزوجة فلا يحق لها إعالة والدتها لأنها مسئولة قانوناً عن زوجها وأولادها. .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 وأشار أمين الفتوى 

، خلال مقطع فيديو على قناة دار الافتاء على موقع يوتيوب ، إلى أن الطفل الذكر مسؤول عن إعالة الأم. وأوضح أن الفتاة المتزوجة إذا كانت حرة وأذن لها زوجها بحقه جاز لها ذلك ، لكن إذا أجبرها الأخ على ذلك فلا علاقة له بذلك 

؛ لأن. المسؤول هو الابن. 

من هو المسؤول عن رعاية الأم قالت لجنة التقوى بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر إن بر الوالدين واجب على الأبناء ذكورا وإناثا دون تمييز بينهم ، مشيرة إلى أن تكريم الأم من أعظم الواجبات على الإنسان بعد الشهادتين ،

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 خاصة إذا كانت الأم

 كبيرة في السن وتحتاج إلى مزيد من الرعاية. وعن العدل قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا».". 

حكم رعاية الأم المسنة:

أوضحت لجنة الفتوى أن الصلاح يجب على الذكر والأنثى على حد سواء. وأضافت: إذا كان للأم أولاد كثيرون فإن رعاية الأم واجب جماعي على كل قادر عليهم. عندما يقوم بهذه الرعاية واحد أو أكثر من أبنائها بلطف ، يكون قد ربح أجرًا عظيمًا ، وتسقط الخطيئة عن الباقي. 

ولكن إذا فشلوا جميعًا

 وقصروا في خدمة أمهم ، فعندئذ يكون الجميع خطيئة. والمذنبون بالتقصير في رعاية والدتهم وصلاحهم. وتابعت: إذا احتاج الأب أو الأم نفقة ولديهما ذرية قادرة على الإنفاق ، فإنهما إذا تساووا في القرابة - كالأولاد ، سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا فقط ، أو أولادًا وبنات - 

فحينئذٍ إنفاقهم على

 جميع الأطفال ذكورا وإناثا ؛ لأن سبب وجوب نفقة الأب والأم على الأبناء جزئية ، فكلما تحقق العلة ، وهي جزئية ، تحقق السبب ، وهو وجوب النفقة. ومنها بر الوالدين .. 

أفعال لها أجر الحج 

لتكملة باقي الفتوي اضغط على متابعة القراءة 

انت في الصفحة 1 من صفحتين